الرمثا نت | Alramtha.net عنواننا الصدق في نشر الخبر
بسام السلمان
قال لي اسماعين ان صديقه الساخر، صديقه الذي يعلم عنه اكثر مما يعلم هو عن نفسه، صديقه الذي يعلم ان اسماعين يقول ما لا يفعل، صديقه الذي يعلم ان كل ما يكتبه على الفيس بوك ما هو الا تنظير يكتبه في النهار وفي الليل يجتمع مع مرشح مدهن ومليان هبر ويده فرطه بالمصاري وبصحون الكنافة فينسى كل ما كتب، صديق اسماعين الذي يعلم انه من جماعة صحن الكنافة والكواليس الداخلية والعنصريات ومن الذين يرضيهم كلمة “ابو فلان انت اشطر واحد بالانتخابات ” فيرد عليهم اسماعين “ولا يهمك كل عشيرتي بجيبتك الصغيرة “.
في الوقت نفسه قال لي صديق اسماعين ان اسماعين يجتمع كل ليلة في منزل المرشح المدهن من اجل التخطيط للنجاح واختراق عشائر المرشحين الاخرين وتسقيطهم، واكد لي صديق اسماعين ان اسماعين احد رموز الاجتماع لدرجة انهم اتخذوا اسمه ليكون كلمة سر للدخول للمقر الانتخابي.
وقال لي صديق اسماعين انه قال له ذات يوم “يا زلمة عمرك بالثمانين وبعدك بتركض ورا شغلات تافهة اقعد على سجادتك ومصحفك ومسبحتك وفكك من هاي السوالف اللي بلا طعمة ”
فغضب اسماعين غضبا شديدا واحمرت عيناه وكادت ان تقع حرب تبدأ ولا تنتهي لولا تدخل العقلاء وافهموه لاسماعين انها من قبيل المزاح.
ملاحظة: هذا المقال من وحي الخيال، واي تشابه او تطابق بينه وبين الواقع فهو من قبل سوء الحظ، ليس لي فحسب، بل لاسماعين نفسه.
قال لي اسماعين ان صديقه الساخر، صديقه الذي يعلم عنه اكثر مما يعلم هو عن نفسه، صديقه الذي يعلم ان اسماعين يقول ما لا يفعل، صديقه الذي يعلم ان كل ما يكتبه على الفيس بوك ما هو الا تنظير يكتبه في النهار وفي الليل يجتمع مع مرشح مدهن ومليان هبر ويده فرطه بالمصاري وبصحون الكنافة فينسى كل ما كتب، صديق اسماعين الذي يعلم انه من جماعة صحن الكنافة والكواليس الداخلية والعنصريات ومن الذين يرضيهم كلمة “ابو فلان انت اشطر واحد بالانتخابات ” فيرد عليهم اسماعين “ولا يهمك كل عشيرتي بجيبتك الصغيرة “.
في الوقت نفسه قال لي صديق اسماعين ان اسماعين يجتمع كل ليلة في منزل المرشح المدهن من اجل التخطيط للنجاح واختراق عشائر المرشحين الاخرين وتسقيطهم، واكد لي صديق اسماعين ان اسماعين احد رموز الاجتماع لدرجة انهم اتخذوا اسمه ليكون كلمة سر للدخول للمقر الانتخابي.
وقال لي صديق اسماعين انه قال له ذات يوم “يا زلمة عمرك بالثمانين وبعدك بتركض ورا شغلات تافهة اقعد على سجادتك ومصحفك ومسبحتك وفكك من هاي السوالف اللي بلا طعمة ”
فغضب اسماعين غضبا شديدا واحمرت عيناه وكادت ان تقع حرب تبدأ ولا تنتهي لولا تدخل العقلاء وافهموه لاسماعين انها من قبيل المزاح.
ملاحظة: هذا المقال من وحي الخيال، واي تشابه او تطابق بينه وبين الواقع فهو من قبل سوء الحظ، ليس لي فحسب، بل لاسماعين نفسه.
شكرا ابو احمد – الرسالة وصلت – كم كنا نتمنى ان تكون من الاسماء المرشحة بقوة لانك تستحق وتقراء صح خارطة الرمثا وتاريخها وجغرافيتها – نسأل الله الصلاح والتوفيق والنجاح .