طار

دعاء العمري
 
عبارة يتداولها الشارع الأردني عند فقدان أحدهم منصبه أو عند التعديل الوزاري أو حل الحكومة أو مجلس النواب ولغاية الآن الموضوع تحت السيطرة لكن المستغرب موقف الشعب الأردني عندما يحط الطائر على غصن آخر مشابه أو أقوى من السابق أتحسب أيها الشعب العزير أن الطائر لا حق له أن يستريح على غصن آخر مما دام يملك الجناحين بل عدة الأجنحة فللأجنحة بريستيجها الخاص
أيها الشعب نسأل الله العلي القدير أن يرزقكم أجنحة الحق والصدق والعدل